أثابها الله

وكتب لها الأجر



غير أن المبالغة في الديات ..أصبحت غير مستساغة

نعم دية معلومة كما قدرها ولي الأمر ..للقتل العمد ..وغير العمد

بل رُفعت الآن ...400.000 أو 300.000

ولذا حينما تم التدخل من لجنة مكة المكرمة وهي من أكبر لجان الصلح ..وجد الأمر مبالغاً فيه

المؤلم ..في هذه الديات ..أن جزء ليس بالبسيط منها ( للمسوقين ) ..لها ...نعم مسوقين ..لفاعلي الخير ..وإقامة المخيمات ..وتسويقها إعلامياً....الخ لهم نسبة ليست بالبسيطة

.