الكلام عن ما يحدث ان كان ربيعا اوخريفا لا تكفيه ربما عشرات الصفحات

ولكن يهمني أنا ان أرى فيه أول بوادر الربيع وأهمها
وهو ان لا حصانة أبدية لأي شخص في العالم سواء كان زعيمأ لدولة عربيه او احد اعضاء عائلة الزعيم او صديق مقرب

فالكل ربما يكونوا في نفس مكان القذافي او ابنه المعتصم وهذا يكفي جداً لكي يفكر الف او مليون مره اي شخص في ان يستغل مكانته او سلطته في اشياء مخالفة




الحمد لله رب العالمين على ما وصل اليه الحال الان