و حتى وإن غبتِ فحروفك عالقةٌ في أصقاع أرواحنا

ودعواتنا ان تعودي سالمة ما افكَّت ألسنتنا بها.


حمدًا لله على سلامتك

وهنيئًا لصامطة عودتك


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي