.



حاشا تموت .. يموتُ غيركَ في بلادة حسهِ
أبـداً كمثلكَ لا يموت و لا يغيبُ برمـسِهِ

برداً وسلاماً ما أثمرتُه صلواتكَ شاعرنا أبا مساعد
كيفَ استطعتَ جرّ هذهِ الدموع من مآقيّ الشّحيحة ؟!

حقاً .. الحياة لا تستساغُ نكهتها بلا كرامها .
صلواتنا تغشاكَ أبا الحسين
صلواتنا تحفّ موكب الطّيبِ أبداً .


ودٌ يمتدّ







.