هذا القصيد الذي يشفي الغليل
وهذا الحَبْك المكين الذي انسابت به القصيدة
بزمجرة قوية صارخة ضد أعداء الدين والإنسانية.
رائع والله يا سيد أحمد
فقد عبّرت عن ما يجول في خواطرنا
وتغلغل قصيدك فينا بحماس.
لافض فوك، وليذهب الطغاة
إلى الدرك الأسفل من النهاية.
تقديري.