كل ماجيت ذا المكان اسمع الماضي يقول

( كل ماجيت ذا المكان اسمع الماضي يقول)

نفس الممرات القديمه اللتي تفصل بين العشش هذا هو مسمى منازلنا في الماضي لانها كانت قرية .
ولكن بعد ان صارت مدينة صامطه ويوجد بها بلديه وبها جميع المراحل الدراسية الى الكليه ومستشفى عام وخدمات كثيرة وهذا بفضل الله عز وجل ثم بفضل حكومتنا الرشيدة
اقول لكن مازالت تلك الممرات الضيقة لم يتغير سوى البيوت اصبحت من الاسمنت والطوب . فلماذا لم توسع الطرقات حتى نعطيها مسمى شوارع بالاخص وسط صامطه
والموضوع ربما تطرق له غيري المهم النتيجة

وتقبلوا تحياتي

بلدية صامطة .منذ تاريخ التأسيس 1394 ..لا تدري أين تتجه بخطواتها ..وأين تُلقي نظرتها ..فهي تتبدل من وقت لآخر ..ولربما من رئيس لآخر

ومضت كل تلك السنين ..أين التوجه ؟ أين التخطيط المستقبلي ؟ إلى تسير المدينة؟

حتى واللحظة ..ونحن نستبشر بمخطط الضاحية ..فهو برغم تسليمه للمواطنين لم تبدأ فيه خطوات البنية التحتية ..كي ينتقل أو يفكر الناس بتبديل سكنهم وحياتهم هناك

كما ذكرت أن الطرق الرئيسية في داخل البلد لم يصلها التخطيط أو التوسيع .

نعم هذه الطرق بحاجة لنزع ملكيات ..وكان بالإمكان ذلك منذ فترة مبكرة ..أو بخطوات متواصلة في فترات زمنية..ونزع الملكيات بقي لفترات في مواقع محدودة من البلد

ربما من الأمور الرئيسية في ذلك ..أن الأهالي لم يتم إشراكهم في خطة تنمية البلد ..كما هو حاصل في العديد من المحافظات والمدن ..فيتم إنزال وتخطيط المشاريع وفق رؤية وتوافق وشراكة مع المجتمع

وبقيت المدينة بطرقها ..وحالها منذ بدء حياتها


ربما ..فهكذا أرى الأمور