كل ماجيت ذا المكان اسمع الماضي يقول

عفواً أخ إبراهيم

أين تتجه خطة التنمية للبلد ؟ ..إذا عُرف ذلك ..كي يتجه الناس للسكن وبقية حياتهم ..أين البنية التحتية تتواجد ؟

فهي لم تكن في وسط البلد ولذا

هناك شوارع رئيسية في البلد منذ النشأة ..ومازالت.هي هي


الخط القادم من الركوبة إلى السوق مروراً بالمحكمة

الخط القادم من القرى الجنوبية ..والمتجه شمالاً..إلى مدرسة تحفيظ القرآن الكريم

الخط المنطلق من الجامع الوزاري إلى السوق القديم ومن السوق القديم إلى السوق بجوار مسجد الشعبي

والقائمة تطول

بعد ذلك
مخطط سنيد وهو من أحدث المخططات السكنية ..والأصل أن يكون مشتمل الخدمات النموذجية ليبقى مكان نموذجي للسكن
وهو كما تراه ..من نظافة أو تحويل لقطاع تجاري من سكني ....الخ

بعد ذلك
المنازل المتواجدة الآن شرق المستشفى وجنوب قصر السحاب وتمتد إلى مدرسة إبن حزم ..بالأمس القريب ممنوع البناء فيها ويطارد من يحاول ويكتب على جداره ..واليوم تتسابق إليه كافة الخدمات ومازلت طرق فيه تنقطع لتجد أمامك سكن

حينما تتضح الصورة للمواطن أن التنمية والبُنى التحتية ..ستكون بهذه الخطوات ..وبالطبع بمراحل ..سينتقل معها بسكنه بتجارته ..وتُرسم إحتياجاته

.

[إبراهيم آل عسكر]

أين تتجه خطة التنمية للبلد ؟ ..إذا عُرف ذلك ..كي يتجه الناس للسكن وبقية حياتهم ..أين البنية التحتية تتواجد ؟
فهي لم تكن في وسط البلد ومازلت طرق فيه تنقطع لتجد أمامك سكن
حينما تتضح الصورة للمواطن أن التنمية والبُنى التحتية ..ستكون بهذه الخطوات ..وبالطبع بمراحل ..سينتقل معها بسكنه بتجارته ..وتُرسم إحتياجاته
.

بودي التداخل هنا إن سمحتم
من يشاهد صامطة ولا يعلم ببواطن الأمور يجزم أن سلطة المجتمع أقوى من سلطة النظام.. وأقصد عند مشاهدة ما أشرت له أخي أبا نزار كأن يعترضك منزل وأنت تسير فيما يسمى طريق, مع أن وقائع عدة تثبت أن سلطة النظام بمحافظتنا تحضر وبقوة - حين تريد - ولا تقف بوجهها أي سلطة أخرى.. فبماذا نفسر هذا!
الأمر الثاني فيما يتعلق بمثالية البنى وسلامة التخطيط والتجهيز للمستقبل, هل ترى بموقع سوق المواشي والمسلخ (الجديد) وجه مناسبة للتمدد العمراني في العشر سنوات القادمة أو أقل منها وكذلك ملاصقتها لمنشئات حيوية كالتقنية والمعهد المهني وووو؟ وأي سلطة ستسأل عن هذا؟
(البلديات قبل 15 عاما) لا تلام إذ تمعنا باعتذار خادم الحرمين الشريفين الذي صدح به في كلمته الشهيرة لأبناء المنطقة عموما.. وربطنا نماء المنطقة بتولي أبا تركي زمام أمورها.
مع التقدير