على فكرهـ /
قبل لا أموت
" بحبكـ "
( إنولدت بشوفتك ) ؛
ياني أحبك حييييييييل:
" يا موتي وميلادي " ..
،،
أسامة.
على فكرهـ /
قبل لا أموت
" بحبكـ "
( إنولدت بشوفتك ) ؛
ياني أحبك حييييييييل:
" يا موتي وميلادي " ..
،،
أسامة.
يَ مُر طعم الكِذب -
لو مسمعَہ عذب !
و يَ حلو طعم / الصّدق
.. لولا جِراحہ
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
على فكره
لاشي يدوم فالحزن يمضي والأفراح تندثر
ويبقى التفاؤل والذكرى الجميله ..
مات الحنــــــان ومات الفَرْح بالدنيامن بعـــــد فُرقا عيون أمي وأياديهاياعلَّها في جنـــــــــان الخلد هي تحياومن حوض خير الرسل ربي بيسقيهاعبده حكمي
لا إيماء في الماء
ولا يفسر الماء بالماء .
على فكرة .
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
تـــذكرتـــكـــم .. و خصصتكم بالدعاء ..
أن يغسل الله قلوبا فطرها الوجع بمطر النسيان ..
(إن كان قد علق بقلوبكم شيء من حنين )
فرسولنا ورسولكم .. يا رب ..
على فكرة :
ليس كل من اعتذر"مخطى"
او "ضعيف"
الاعتذار صفه نادره لاتجدها
إلا في الاوفياء"
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
و على فكرة,,
تغلب على أروحنا زفرات الحنين عند الفرح وأكثر..!
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
و على فكرة..
لا يستريح بال الخائنون مهما فعلوا..!
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
على فكره ...
لازالت رائحتك تفوح بمعطفي ،
الذي يحمل بعض من خصلك المُتشبثه به ، هي أوفى من رحيلك ..!!
على فكرة ..
أن أحدِّق بعيني فيك عندما تُخطئ , وأقتنص الطفل الذي بداخلك بـــ (نظرةٍ تربويةٍ) يغمرها الحنان ..
ذلك يعني أنني : ( أحبُّــك )
(( اللهم إني أسألك الفردوس الأعلى وماقرب إليها من قول وعمل ))
عندما أقول أحبك .. أظنها تغني عن كل الكلمات الزائدة التي تأتي بعدها .. لست بحاجة إلى لفت إنتباهك ببهرجة الكلمات وتنميق الحروف والمبالغة في وصف مشاعر كتمانها يعطيها ألقا مكنونا يغريك بالبحث والتنقيب عنه وحينما تظن أنك وصلت للذلك السر العميق .. تكتشف أنك فشلت فتعيد البحث من جديد ..أحبك و لست بحاجة لإستفزاز رجولتك أكثر حتى لو لم أنطقها .. يكفي أن تتأمل لألأتها بين أهدابي وإرتعاشت شفتاي بها و أن تتنفسها مع صمتي هذا المساء وصباح غد وإلى يوم يبعثون ..
على فكره
حُبكِ و جــــع
و على فكرة ,,
اسكبوا جمال أرواحكم على قراطيس قلوبنا
![]()
التعديل الأخير تم بواسطة اجـــتـــيـــاح ; 11 -11- 2011 الساعة 01:26 AM
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
_
على فِكرة
بدأت أشششتاقْ إليك وكثيراً..|,
,
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
على فكرة
لا عاصم من نفاذ ذخيرة المعاني المقصودة .
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد