يعجبني تفانيك في الثناء أخي البليبل..
في كل صفحة تضع سطرآ مشجعآ..
أدامك الله وحفظك..
لي ملاحظة بسيطة على العنوان..
للعذوبة منهل أعذب كونه مبتدأ مؤخر..
ياليت لو تعدل من قبل المشرفين
يعجبني تفانيك في الثناء أخي البليبل..
في كل صفحة تضع سطرآ مشجعآ..
أدامك الله وحفظك..
لي ملاحظة بسيطة على العنوان..
للعذوبة منهل أعذب كونه مبتدأ مؤخر..
ياليت لو تعدل من قبل المشرفين
كتــــاب
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
وهُنا البليبل
الباحث عن كل تميز ، والمشتاق لكل إبداع ،والمتيقظ لتفاصيل المكان ورواده
سيدي:
كتبت وابدعت ، وصفت وامتعت ، نسقت شكلت ، وجعلت للبوح جاذبية ، وللعطاء استمرارية ، ولكل الفنون هوية
هُنا البيبل:
يحترق بشموخ ويُعطي بسخاء
دام حبك للمكان وتفانيك من أجله
ودمت لنا أخاً حريصاً وموجهاً لبِقاً
تقديري
وموفور الاحترام 00
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
سيدة الأدب أنوار المكان
مرحباً أيتها النقية التقية
مازلت أحمل ذلك الوسام الذي تشرفت بوضعه على صدري
من خلال أول مداخلة لمقامك الشامخ
مداخلة كانت دافع لي لتقديم كل جميل يليق بكم
والجهد والعطاء بدون كلل أو ملل وفاء لمن أعطى قبلنا
شكراً من قلب أخيك .. وموفور الإحترام لشخصك
دائماً وأبداً كوني كما تحبين أيتها الطُهر
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!