ولماذا التردّد ؟!
أَوَ كنتَ قادرًا على تحمّل هذا الاحتدام بصدرك ؟!
أظن الضلوع سوف تبقى بأنين منه حتى تدلقه على السطور
وإن كان قاسيًا !!

إبراهيم
منذ البداية وأنا أعيش تراشق الألم بينك والحروف
وحتى آخر بيت،
وعلى ماذا نجامل ونحابي .. لاشيء يستحق
والنفاق قد عَلا كل شيء للأسف !

طبت، وكل عام وأنت بسموّ القصيد
وعيدك مبارك.