لن أهديك !!!
نعم لن أهديك إياها ,,,,
؛
؛
فكم هي مؤلمة ,,,,
اطلب ماشئت مني ,,,
أما هي فلا وألف لا ,,,
لن أهديك إياها ,,,
فكم أنهكتني ,,,
وكم فاقت كل حدود همي ,,,
لن آلو جهداً في تكرارها ,,,
فدعها لي ,,,
فإني إن وهبتك إياها فلن تحتملها ,,
نعم ,,, كل ما أملك أوقفته لك ,,,
ولكن هي ,,,
فمن حق مشاعرك أن أقدر لها قدرها ,,,
فلن أكلفك ما أيقنت أنك ستسقط عند أول لحظة فيها ,,,
أعلمت ماهي ,,,
إنها لحظة الانتظار التي كنت أحلم بها ,,,
فهيهات أن أعطيك إياها ,,,
فدعها لي
دعها لي
دعها لي ,,,,
؛
؛
؛
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
لحظات الانتظار
مفعمة بــ الحب ، الأمل ، القلق
تُنهينا بقسوتها
وننهيها بالثقة
رائعة هي ذائقتك
نورس المكان 0
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
لحظات الانتظار قد تكون محطة شوق وأمل وقد تكون نهاية واحتضار
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنوار
الأروع أن أحظى بشهادة كريمة من سيدة الأدب
شكراً لكرم أخلاقك
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
سعيد بتواجدك يا أبا محمد
شكراً من الأعماق
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس