و لقَدْ حُرِمتُ من الكلامْ
قُلّي أيَا مَاءًا يحومُ بِمُقلَتي
كيفَ الخَلاصُ منَ الهُيَامْ ؟
و لقَدْ حُرِمتُ من الكلامْ
قُلّي أيَا مَاءًا يحومُ بِمُقلَتي
كيفَ الخَلاصُ منَ الهُيَامْ ؟
ليلاهُ ما جَدْوى البَقَاءِ إذا المَدَىيَجْتَرُ منْ مَعِدِ الرّحِيلِ بَــقـائـيفَاخْلَعْ نُهُودَ الإفكِ عَنْ جَسَدِ النـّدَىثُمّ القِهَا في اليَمّ , قبلَ شَقَائي
ليلاهُ ما جَدْوى البَقَاءِ إذا المَدَىيَجْتَرُ منْ مَعِدِ الرّحِيلِ بَــقـائـيفَاخْلَعْ نُهُودَ الإفكِ عَنْ جَسَدِ النـّدَىثُمّ القِهَا في اليَمّ , قبلَ شَقَائي
أُشبِهُ الإِنْجِيلَ , في نُقطَة !
.
.
أَهْمَلوا فيّ الكثِير
ليلاهُ ما جَدْوى البَقَاءِ إذا المَدَىيَجْتَرُ منْ مَعِدِ الرّحِيلِ بَــقـائـيفَاخْلَعْ نُهُودَ الإفكِ عَنْ جَسَدِ النـّدَىثُمّ القِهَا في اليَمّ , قبلَ شَقَائي
منْ مدّدَ الوَمَضاتِ تحتَ براثِنِ الشّبَهات ؟
و مَضى يُهلْهِلُ أنّ زَيفَ العَابِثِينَ يشينُها ؟
كَانتْ على قوسِ الأصالةِ و القَبس
و اليَومَ- في طَرَبٍ -
...بِنهْمِ المُوْقِنينَ لكُلّ ما غَرَزوهُ في ظَهْرِ البَلَس
( نشوى )
و لا زالَ الظّلامُ يَخافُ إنْ هَجَمَ الغَلَسْ .
ليلاهُ ما جَدْوى البَقَاءِ إذا المَدَىيَجْتَرُ منْ مَعِدِ الرّحِيلِ بَــقـائـيفَاخْلَعْ نُهُودَ الإفكِ عَنْ جَسَدِ النـّدَىثُمّ القِهَا في اليَمّ , قبلَ شَقَائي
الذّنبُ ذنبي , أنّها قُتِلَتْ
حِجَجٌ شِغَافٌ , حولَ عِشرِينا !
ليلاهُ ما جَدْوى البَقَاءِ إذا المَدَىيَجْتَرُ منْ مَعِدِ الرّحِيلِ بَــقـائـيفَاخْلَعْ نُهُودَ الإفكِ عَنْ جَسَدِ النـّدَىثُمّ القِهَا في اليَمّ , قبلَ شَقَائي
و إِلَى متى
أغتَاظُ مِنْ نفسي , و يَشجُبُني الفَراغْ ؟
يا ربُّ عجّلْ للشّقيِّ
بِأيّ ( تاءٍ ) شَيِّقَةْ
فيهَا يُعَادُ , و يُسْتصَاغْ ..
ليلاهُ ما جَدْوى البَقَاءِ إذا المَدَىيَجْتَرُ منْ مَعِدِ الرّحِيلِ بَــقـائـيفَاخْلَعْ نُهُودَ الإفكِ عَنْ جَسَدِ النـّدَىثُمّ القِهَا في اليَمّ , قبلَ شَقَائي
كانَتِ الأَضوَاءُ , تَدنُو إِلَيْنَا
تَتَرَنّحُ !
أيْدِي البَهاءِ تَمُدّنا فِكَرًا
و الّليلُ يَهتِفُ :
جَنّحُوا
ليلاهُ ما جَدْوى البَقَاءِ إذا المَدَىيَجْتَرُ منْ مَعِدِ الرّحِيلِ بَــقـائـيفَاخْلَعْ نُهُودَ الإفكِ عَنْ جَسَدِ النـّدَىثُمّ القِهَا في اليَمّ , قبلَ شَقَائي