و لربما أشرقت قرب حديقتي
ولربما غربتْ شموسك حولنا
و لربما أشرقت قرب حديقتي
ولربما غربتْ شموسك حولنا
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
ربما اجاهد نفسي على النسيان
وربما لم أنساااك..
لقد ملكت القلب ونبضه
و ربما تنثُروني الشجون على محراب عينيك..!
التعديل الأخير تم بواسطة اجـــتـــيـــاح ; 05 -10- 2011 الساعة 12:48 AM
و ربما تولدُ الأحلام في غسق الدُجى
ربما فهمت مشاعرها نحوه بشكلاً خاطئ ... ربما لم يكن هو المعني بهذه المشاعر الجياشة لأنه لا يعرف معنى الحب
لكنها تعلمت كيف تحب ...
بصدق .. لن تنسى حبها له
ربما...الأقنعة هي السبب في تعاستنا...!
:
:
" رَجُلٌ " فَقَدَ دِفءُ إمْرَأةٍ " فَتجَمّدْ "؛؛}
:
:
ربَّمــا
تورق شجرة ـالشتاءـ مناقضة للربيع .
فكل شيءٍ ممكن
أقول لربَّمـا ذلك .
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
ربما...
انها نهاية مشوار ورحلة عناء
ربما,
القادم أحلى
ربَّمــا
حارت دموعٌ وتحجرت
وإلا لأحرقت كل من مرَّ في طريقها
أقول لربَّما ذلك .
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
و ربما
يُشرقُ بك الصباح ذات حنين..!
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
ربما يبقى أثر..!
وربمــــا..
يسـودُ الصمـتْ ؛
وتبقـى ثــورة الأنفـــاس...
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
ربما
تنهار بين أناملي شفتيك
تفقد عيناك فوق كتفي دمعها ،
و أعتصر خصركِ النحيل بين ذراعي
ربما.!!
_
رُبماَ :
سأراك يوماً .. قلتُ رُبماَ : ) ..|,
,
ربَّمــا
دمعةٌ من العين تحرق كل أوراق الوجد وتحيلها رمادا .
.
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
ربما يوماً ما ستبكي السماء..وتعشوشب الأرض
وتينع الثمار وتتفتح الأزهار....وتغرد الطيور
عندها فقط ..تبتسم الحياة...
فلنتفائل لربما...........
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!