كنت أتقنه كمحارة مغلقة على دررها المكنونة
واليوم اصبحت كالبيت الخرب تعبث الرياح ببقايا البقايا فيه
وأمسيت لا اجيد الصمت
رائعة أستاذي ذائقتك مميزة تثير الشجن
كنت أتقنه كمحارة مغلقة على دررها المكنونة
واليوم اصبحت كالبيت الخرب تعبث الرياح ببقايا البقايا فيه
وأمسيت لا اجيد الصمت
رائعة أستاذي ذائقتك مميزة تثير الشجن