وهُنا البليبل
الباحث عن كل تميز ، والمشتاق لكل إبداع ،والمتيقظ لتفاصيل المكان ورواده

سيدي:
كتبت وابدعت ، وصفت وامتعت ، نسقت شكلت ، وجعلت للبوح جاذبية ، وللعطاء استمرارية ، ولكل الفنون هوية

هُنا البيبل:

يحترق بشموخ ويُعطي بسخاء

دام حبك للمكان وتفانيك من أجله
ودمت لنا أخاً حريصاً وموجهاً لبِقاً


تقديري
وموفور الاحترام 00