منْ مدّدَ الوَمَضاتِ تحتَ براثِنِ الشّبَهات ؟
و مَضى يُهلْهِلُ أنّ زَيفَ العَابِثِينَ يشينُها ؟

كَانتْ على قوسِ الأصالةِ و القَبس
و اليَومَ- في طَرَبٍ -
...
بِنهْمِ المُوْقِنينَ لكُلّ ما غَرَزوهُ في ظَهْرِ البَلَس
( نشوى )
و لا زالَ الظّلامُ يَخافُ إنْ هَجَمَ الغَلَسْ .