جئت متأخرا
ولو كنت أعلم بجمال تلك الليلة
وأريحية من حضر فيها
لألغيت كل ارتباط ، ولوضعت نفسي في الرباط
ولكن ما ادركته كان فيه الخير والبركة
لقد لقيت الأحباب وتعرفت على كثير من الأصحاب
واستمعت إلى ما لذ وطاب
فهنيئا لنا جميعا بهذ اللقاء
والشكر بعد الله موصول لمن وجه هذه الدعوة
ورتب لها ، وأعد لها .
وعلى رأس الجميع المشرف العام
( أبو إسماعيل ) حفظه الله