والله يا ابراهيم لآخر لحظة ونحن نتمنى أن يكون كذلك
ولكن قدر الله وما شاء فعل
لا أدري لماذا جميعنا حركت فينا هذه الطفلة عاطفة غريبة وكأنها قطعة منا
بعثرت في دواخلنا المشاعر وعملت تحديث بطريقة مؤلمة لكل أحزان الدنيا في أعماقنا
لله درك أيها الفاضل ابراهيم
ورحمك الله ورحمنا يا شهد