نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

سيبقى هذا الضوء هو الشمعة في عتمة حياتنا
نرفو بها ترهات الحياة
شكرا" لكم
بوحكم الشجي الذي
حلق بنا كسرب من العصافير
يحمل بمنقاره بذور الحب
منتظرا" عودة الربيع
ليغرسها
ويمحو بها فصول العناء والحزن


شكرا لكم أل صامطه ..