المنظار الأسلم لتقييم الصبر والانتظار هو منظار الهدف. عندما تصبو إلى هدف بعيد طريقه مملوءة بالمصاعب والأشواك لا بد أن تصبر على امتحان الحياة لك حتى تصل إلى هدفك. انتظارك أثناء الصبر يكون مبرراً بتقدمك نحو هدفك.
كلامك صحيح اخي الخطاف
بالمقابل عندما تقود حياتك بشكل طبيعي وتنتظر تغيراً يجلبه القدر لك عله يحسن أوضاعك فأنت على الأغلب تنتظر وتضيع وقتك.
وهذا ما يحث معنا ننتظر القدر دون عمل بالاسباب
مقارنة مميزة اخي