إن كان للوفاء عنوان
فالبليبل عنوان الوفاء
جندي سخر نفسه للبذل والعطاء
ومن واجبنا أن نرد له ولو جزء بسيط من دينه
نجده في أركان هذا الصرح ببصماته الرائعه
فنٌ في الطرح وروعةُ في التنسيق
ودماثة خلق
كل الدعاء أن يوفقك الله لخيري الدنيا والآخرة
ويعينك على الآمانة التي جندت نفسك لها
ويجعل ذلك أطواداً في موازيين حسناتك .
قلب الوفا الرائعة
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
البليبل..الحرف الناضج.
عندما أدلف موضوعا ..أوأقرأ ردا
وتستقبلني حروفه ببشاشة الكريم
ولباقة المتحدث ..ودماثة النبلاء
أعلم حينها أنني أتجول في حدائق
فان جوخ الحرف ألابيض..
وبيتهوفن الكلمة النقية
كاتبنا المميز (البليبل)
الذي اقترن أسمه في الأذهان
بكل مقومات المثالية ...
... شكرا قلب الوفا
لمنحنا هذه المساحة التي تشبهك صفاء
أغراب جينا وننهي الرحله أغراب
مشوارنا لازم تجي له نهايه ,,,,,
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضفاف الألم
عندما أدلف موضوعا ..أوأقرأ ردا
وتستقبلني حروفه ببشاشة الكريم
ولباقة المتحدث ..ودماثة النبلاء
أعلم حينها أنني أتجول في حدائق
فان جوخ الحرف ألابيض..
وبيتهوفن الكلمة النقية
كاتبنا المميز (البليبل)
الذي اقترن أسمه في الأذهان
بكل مقومات المثالية ...
... شكرا قلب الوفا
لمنحنا هذه المساحة التي تشبهك صفاء
حقا ً للكلمات سادتها
وهنا سيد الكلمات بإبداع ٍ متألق
ضفاف الألم
مبدع بالفطرة ماشاء الله تبارك الله
هنا علم أعتبره موسوعة أدبية
قادم بقوة ليجتاح الكلمات والمعاني
سعيد بك وبتواجدك ولي في مدونتك متنفس خاص
شكراً ياسيدي .
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
ضوابط المشاركة
