أشعر بالإحراج كلما تداخلت مع هذا المعرف الشامخ
لأننا لم نفيها حقها ولكن القادم أجمل بإذن الله وهي كبيرة بأخلاقها وتسامحها وسوف تقبل إعتذارنا .
خزامى عبير المكان
عند بدايتي كانت لها مداخلة غلفتها بالإحترام والرقي قدمتها كنصيحة
وللأمانة تلك النصيحة غيرت من أسلوب ردودي فشكراً لها وأسأل الله
أن يسعد قلبها دائماً وأبداً وأن يرحم والدتها وجميع أموات المسلمين
شكراً لكرم أخلاقك أيتها الطُهر وشرف لي تواجدك وتواضعك