صباح العيد موعدنا عناقٌ
نفاقٌ في الوجوه وفي الثيابِ

سأهديكم - كما شئتم – شفاهـًا
وأضحكُ – إن أردتم – في الخطابِ


لا شيء أصعب من بسمة نلصقها رغما عنا بصباح العيد
ولاأمر من عناق ظاهره الحب وباطنه تفضحه العيون ..
والملامح تجرح الصمت ..
إبراهيم النجمي شهادتنا بشاعريتك مرفوع عنها القلم فنحن أصغر من ذلك
ويبقى حرفك دائما البصمة الموشومة بالصدق والنقاء

لك بالغ التقدير والإحترام