يقول خالها علي محمد العريشي بحسب صحيفة عكاظ : ريم ما عرف عنها إلا الأدب الجم والأخلاق الكريمة والكل يحبها، مضيفا «جلست ريم البارحة الأولى مع والدها وشقيقها تتبادل معهما أطراف الحديث ولم تصغ لوالدها الذي كان يلح عليها بضرورة النوم مبكرا لأن الدوام ينتظرها، فقد كانت لا تمل الحديث معه وتؤثر البقاء معه لفترة طويلة
ريم النهاري
رحمها الله واسكنها الجنه وابدلها اهلا خير من اهلها ريم ذات ال25 ربيعا ضربت افضل انواع التضحيات والوفاء
تلك الطاهره رحمها الله
هنا نداء الى متى الاهمال في مدارسنا اهلية كانت او حكومية الى متى ونحن نكتفي بالشكل فقط لانبحث عن الاساس الى متى
فيضانات وتأسيس سيء
وهنا ارواح بريئه زهقت بأي ذنب وذنب من
رحمك الله ريم ودعتي طالباتك بأن ممدت اليهن يدك وقلت لهن هيا الى الحياة وانا سعادتي ان اهديكم 25 ربيعا اسجلها في ذاكرتكم