إن الصدمة الحقيقية والأقوى هي تلك الكلمة الصادقة التي نطقت بها إمراءة كبيرة قد تعلمت من الحياة الشيء الكثير
فهي ستنفض ثيابها وتقف بثبات لتعاود المسير عزيزة , وتنسى صدمتها.
بينما هو يحتاج إلى الكثير والكثير من الوقت حتى يسترجع شيئا ثمينا لا غنى عنه..
هذا إن كان ممن يعقل !..

بارك الله فيك أخي الكريم ووفقك لما يحبه ويرضاه..
طرح جميل بالرغم من بساطته إلا أنه يحمل الكثير من المعاني ..
فعلا الخير ما زال موجود في كثير من الناس ولله الحمد, فهو غريزة تجلب السعادة والرضى..