في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حقا لا إله إلا الله ..
سبحان الله..
أثبتت الشعوب العربية أن الإسلام هو خيارها الأول والأخير وهو رمز هويتها الذي لن تتنازل عنه..
نسأل الله لهم الثبات على الحق وأن يكفيهم كل شر أضمر لهم من قريب وبعيد..
بارك الله فيك أخي الفاضل مفاجأة حقا رائعة ومبهجة ..
أسعدكم الله ومن أحببتم ومن أحبكم ..
اللهم انصر أخواننا المستضعفين نصر عزيز مقتدر..
***
" اجعل مخافت الله نصب عينيك .. تعيش باطمئنان .."