نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
تناولت القلم .
جررت فيه همَّ أخيلة بديعك .
ليلة أملٍ كلها نهار حدي فيها التناقض من كل جانب !!!
لا أخالني إلا بوأتك قلم إنصاف بإذن الله .
طلٌ من العين يذرف !!
لا اعلم أهو أملٌ مستقطع أم ألمٌ أم عتاب سكت عنه القلم , منعةً وعِزَّة ؟؟؟
عولت على الصبر افتقاد .
وتخيرت أواسط الآمال وأطراف الانتظار ,
محفوفةُ وسط اليراع ببنات أفكاري ,,
إزائي هاهي تضرمت عشقاً تتلظاه وظمأً روته ساقية سواقي الشوق سجالا .
,,,,,,

بدرني مسرعاً بوحٌ أزهق الصمت وسنا الاعتراف نبلاً مجينن .
لاجرم صمتٌ بليغ !
ولا غرو إعترافٌ أبلغ أظهر لجية البحر أمواجاً متلاطمة لا يفترض بها الثبات .
عواطف ساسيجها بالإرادة الحارسة !!
استجمعت الكلمات زمناً إلى أن خاض غمارها موجٌ بناه ودقَّ بمدٍ هاااائل .
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
أنوه بما هو أخلق بي من فضائل ،،
ساحيل كل الأمواج حبراً أتوكر فيه ظلمة الليل السرمدي
نفضُ حرفٍ وكتابة لاتنصاع لأمري مدافعتها بالحيلة .
في وكر الكتابة مكثتُ زمناً على ضوء شمعة ونسجت لاذاً مكلمت بارزة فيه الكلمات .
إلا كلمة واحدة كم من شمعة لا أعلم أأضيئُها أم أطفأها لأكتبها ؟؟؟
بُلوت بالشموعِ إضاءة وانطفاء .
في وكر الكتابة ثمَّةَ فخ أطفئ جميع شموعي وأرغمني في ضوء الشمس
كلمةً فتبينها ؟؟
كتبت وغبت وراء ستائر الأدب
وفرض على الكلمة حجابٌ وطوقتها بستائر الأدب وباتت تشع نوراً
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
سطع بالقلب عن كل الكلمات ..




نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي ميدوزة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي