ماشاء الله
حوار راقي..لموضوع رائع
ربما تختلف الرؤية بحسب الجنس ( ذكر ، أنثى )
فالأنثى غالباً ..تبقى العاطفة سيدة الموقف ..وربما تحكمها في العديد من التصرفات..ولاغرابة أن تبقى البنت مع أمها ..فهي لها أقرب ..ولكي لا نُحمل الأمور أكثر من إحتمالها ..فليس شرطاً لإتمام الزواج تواجد الزوجة الأولى والبنات وحتى الأود..خاصة وردود الأفعال محسومة سلفاً
الذكر..سيميل للحضور..لأنه يقع تحت طائلة ( العيب وحسن التمثيل له ) فلربما حضوره كذلك فرع من تصوره كرجل وتواجده في المحافل ومقابلته للناس
بقي أن أذكر..أن الحضور أو عدمه ..تسبقه علامات ومسببات ..الزواج من الثانية ..فاحياناً ترتفع درجة الإقتناع لدى الأسرة الأولى بضرورة زواج أبيهم من إمرأة ثانية ..لأي عارض..صحي ..أو غيره..فيجون الحضور أساس
والعكس بالعكس ..تتغير ردورد الأفعال..إن كان الزواج من الثانية تعتبره الأسرة الأولى تجنياً وتعدياً وعدم الحاجة إليه
بالنسبة لي..لن أتزوج الثانية.كي لا أحرج أبنائي ( سبب مقنع)
.