اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المتسلل مشاهدة المشاركة
اسمحوني أيها الكرام إن جانبني الصواب فرأي قد يكون فيه من الغرابه


فــ لكل شخص رأيه فإن أصاب فله أجران وإن أخطأ فله أجر إجتهاده

من رأي الخاص أقول للدكتور الحربي شكرا .. لماذا ؟
كم من مقالات وأبحاث وكتب تطرقت الى مضار القات؟؟
كم من البشر دخلوا السجن بسبب هذه الماده ؟
كم من الأسر تفككت بسبب القات؟
كم من موظف ومعلم وطالب دخل السجن وانحرم من
مسيرته بسبب هذه الماده؟
كم من حالات ونكبات وويلات وقتل بالعمد وغيره حدثت بسبب القات؟
كم من حلات دهس حدثت بسبب مهرب قات ؟
وكم .. وكم .. وكم.. الخ ..؟
الدكتور تطرق الى نقطه حساسه جدا لا نعلمها ولم نسمع بها من قبل
وربما تحدث ونحن في غفلة عنها .. والله أعلم كيف توصل إلى مالم يتوصل
إليه مجتمعنا ولا علمائنا .. فإن كان حقا ما ذكره موجود وبسبب تعاطي مادة
الفات فهذا مؤشر خطير جدا يجب أن نتحرك نحن قبل الجهات المعنيه في محاربة
هذه الماده التي تسبب المثليه بيننا ؛ ويجب عليه إثبات ذلك بأدنى دليل !!
لكن سؤالي الموجه للدكتور : اليمن , الحبشه , الصومال , كينيا تقدس مادة القات
فهل ظهرت فيهم المثليه أم فقط في أبناء منطقة جازان؟؟؟
اذا أثبت الدكتور نظريته أن مادة القات تسبب المثليه عن غيرها من المواد المخدره
بل ينفرد بها علميا فإنه يستحق أن يرشح لجائزة نويل لبحثه المفيد للبشريه وبالتالي
يجب صدور قرار عقوبه حازمه أكثر أيلاما عن غيره من المخدرات في تهريبه وتعاطيه ,
أما إذا لم يثبت ذلك فمن حقنا أن يكون عقابه تتناقله وسائل الإعلام المحليه والعالميه .
أما الصحيفه فتستحق الإيقاف عن صدورها للمده التي تراها الوجهة الشرعيه والتعويض
بالمال الذي سيكون ريعه لمحاربة الماده بشتى الوسائل والتي تسببت في تعاطيها حتى

في الوسط النسائي والأطفال كما ذكروا .

ما فهمته من هذه المشاركة بأنك تؤيد او تشك في عدم مصداقية ما تم التصريح به وهو أن نسبة 75/100 من أبناء جازان يتصفون فعلاً بالمثلية الجنسية ..
لذا فإني أرى بأن ما نسبه إلينا ينطبق على حالك وليس على أبناء المنطقة بنسبة 75/100 بالنسبةللدراسات فقد إستنكرت جمعية مكافحة القات ما نسبه هذا الجاهل وكذلك عدد كبير من الإخصائيين الذين درسوا مادة القات في أبحاثهم العلمية ولم يتوصلوا لهذه النتيجة فكيف لصعلوك مثل هذا يستطيع ان يثبت شئ لم يتوصل اليه من هم أعلى من مستواه العلمي.. أكتفي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي