مَا لِي وَلِلْحَظِّ مَا حَلَّتْ بَشَائِرُهُ=قُرْبِي وَلاَ أَبْصَرْتْ عَيْنَاهُ مَرْآنَا

كَيْفَ الوِصَالُ وَقَدْ غارَتْ رَكَائِبَهَا؟=مَا أَثْقَلَ البُعْدَ عَنْ خِلٍّ كَمَا الآنَا!

'
قصيدة خياليه
احببتها كثيرا شكرا لك شاعرنا المغناطيسي