يا مسآء الإثنين يآشين المسآ
والظلآم الي على الديرهـ تعلآ
،،،،
رحمك الله ياسلطآن الخير
يا مسآء الإثنين يآشين المسآ
والظلآم الي على الديرهـ تعلآ
،،،،
رحمك الله ياسلطآن الخير
آحس الضيقة بصدري مدينه مالهااا أسوار
مدينه تعيش بآعماااقي وتتفرع شوارعهااا
.,.
في قلبي شي ما يوصف حقيقه لا ولا ينقاال
حروفن غصت بحلقي ولا أقدر اطلعهااا
.,.
كثر ما احس بك تغيير احس ان الزمن بي جااار
آداري حزني بعيني وتفضحني مدامعهاااا
.،.
ياااارب رحمتك
مبحوح صوت الوطن وحدودهـ تنادي مآت نبض الخير في مطلع السبت
رحمك الله ياسلطان الخير
•••
فيني تَعَبْ / فيني أَلَمْ / فيني أضْدادْ
......... تَرْسِم ملامِح بـ الشِقا مُستبِّدّهـ !!
تَرْأف بي أوقاتً .. وأوقات تِـــزدادْ
................ لَحَدّ ما اكرهـ كل شيً أودّهـ !!
أحيان بُعدك / أشْعُر إنّه لي اعياد
.......... واحيان مِن فَقْدِك / أضُمّ المخدّهـ !!
•••
نويت أظهر من سكوتي ..
نويت أكتب على الصفحه ...
بقايا من حزن صوتي ....!
طوتني سالفه دنيا ..
عليها من الأسى ألوان ..
مازالت [الحياة] مستمره
ومازال ,, الأمل ,, موجودا
.
مازالت ,,تلك القطرات,, تنهمر
وتطرق نافذتك بلطف ,,
فتذهب,, لتتأملها ,,عن قرب
وتقف,,
تراقب,, جمال[المطر]
فترتسم عليك,,[الابتسامه]
وتنسى,, همومك
ولو للحظات بسيطه..,
وستشعر ,, بالحنين إلى كل شي ,.!
إلى ,, [طفولتك]
وإلى تلك,, السنوات
التي,, مضت,, من عمرك
ستحن إلى,, قلوب [افتقدتها]
وأحاسيس نسيتها ..!
مازال [المطر] ينهمر..
ويشتد وقع صوت تلك ,,القطرات
فتحتويك تلك الرائحه ..الرائعه
التي تغلف,, قلبك [بالحياة]
انها "رائحة المطر" ..
ليتنيّ ” طْفلَه ” بْدنيَآگ
ٱشُوفگ [ و ٱگلمَگ ] و ٱلعَبْ مَعآگ ~ لٱ ٱحَدِ يقُوليّ :
عِيّبَ و لٱ حَدِ يْقِولُ ؛هَذِيك » وشْ تسَويَ هْنـَآگ !
‘
’
‘
’
إنْ تَوزِيعْ آلبَسمَآتْ آلْمُشْرِقَة عَلِى “ فُقَرآء آلْأخلآَقْ ” صَدَقِه جَآرِيّه فِي عَآلٍمْ آلْقِيَمْ*
,
‘
رَبما يوماَ ! ()
………………….. يبتسمّ لنا الحّظظ*
وتصبح كل خياّلتنا حقيقةة *
( ربمممإ ) *
" اللهم أني اسألك :
إيماناً دائماً , و اسألك قلباً خاشعاً ,
و اسألك علماً نافعاً , و اسألك يقيناً صادقاً
واسألك ديناً قيماً .. و اسألك العافيـة من كل ( بليه ) ,
واسألك الغنى عن الناس "
لستُ كمآ يقولون !
بل هنـآك من يحبـني .. يرسمنـي بأجمـل الصـور
و هنـآك من يكرهـني .. يرسمنـي بأبشـع الصـور
فلكـلٍ منـهم فرشـآة للـرسـم ويرسمـني على مزآجــه
ولـكـن انــآ .. !
. . . . . . . . . . . . . . . آبـقـى أنــا ~