طائر من الشرق![]()
طائر من الشرق![]()
..
( شذى الحكامية ) تميز في الطرح ورقي في الفكر واتزان أكسبها احترام وتقدير الجميع
سبقتني يا ابو محمد
مميزة جدا في كتاباتها ما شاء الله عليها
ثقافة وأدب كبير
نسال الله لها التوفيق
اللهم ارحم موتى المسلمين واغفر ذنوبهم
إداري/ أبو نوف
أعضاء/ طائر من الشرق .. إجتياح .. معاذ آل خيرات
مشرفة/ ميدوزة الأورليا
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
Fifi Maria
احب قلمها كثيرآ ..
ماشاء الله عليها ..
شذا الورد
/
حضور مميز وقلم مبدع
شذا جهودها في فريق التشجيع كبيرة جعلها الله في موازين حسناتها
![]()
..
النرجسية
![]()
ماشي توقيع لين يرجعون الحبايب
لـ هنا
😍😍😍
الإنسان الذي يتعلم ممن حوله يحمل أمانة ما تعلمه منهم
لينقله وينشره بنفس الصدق والنقاء , ومن الظلم التجاهل
أبو إبراهيم
لكَ الله كم أحبك يارجل وأحب ما يخطه قلمك المجاهد هنا
دمت شامخاً صادقاً
صامطة جميلة لا يستهان بمن إنتسب إليها سواء كان كاتب أو كاتبة
هو ليس إعجاب بل إحترام وتقدير ووفاء وعرفان والحقيقة أنه عجز عن الشكر
أنوار , أنوار , أنوار , أنوار , أنوار
لله درك أيتها الطُهر صمت الحكمة وصدق الكلمة لا زال رفيق حرفك
ما أسعدني بما تعلمته منك يا أختاه .
أبو عدولي , طائر الشرق المغرد
مختلفان أينما ذهبا
ليس تجاهل لمن لم ترد أسماءهم فالجميع هنا يستحق الشكر والتقدير
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
ماشي توقيع لين يرجعون الحبايب
لـ هنا
😍😍😍
الشفقْ
خالد معافا
حطين نتٌ
غزوله
فيفي ماريا
واكيد دلال........![]()
بارقه أمل بحنانكٌ وذوقكٌ/أبافهدٌ بأبداعكَدمتمٌ بسعادهْ ولآحرمكم الله اعالي الجنان....
ابو عدولى ,, وابو نوف ..
تحياتى لارواحهم المرحه .. وقلوبهم الطاهره ..
فوالله احبكم فى لله ..
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .