أحسنتَ أخي ( صاحب الظل ) إذ أمتعتنا بهذا الاختيار الموفق...
وكنت أظن الأخ ( وسن ) سيختار هذا البيت لورود اسمه فيه
من يناديني ؟ وسمّار الدجى
كحّلت أجفانهم بالوسن
ولكنه اختار ما هو أحسن منه لذائقته التي أشرت إليها...
لك تقديري...
وعلى الودّ نلتقي ونفترق،،،