فَـهَدهِـدْتَـنّى الْلَّيَـالِـى بـِاسْـم الْـحَنِيْن وَالاشْـوَاق
اوَتَـدْرَى هَـذَى لِـيّلَـه مِـن لَـيَالِـى الْـحَنِيْن

... كالعادة تختطفني كلمة الحنين ..
وتقذف بي في أحضان الألم المتخبط بين زفرات الشواق
وابتسامات الدكرى...
.. فلة ..
لقد قطفت ذائقتك وردة من ذرى الجمال والروعة ..
كل أعجابي وتقديرينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي