-----------المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأمل القادم
أخي الأمل القادم حفظك الله
بل أنا من يسعد بهذه الأقلام الزكية، وهذه القلوب المتبتلة في محراب العبادة، وهذه النفوس المتطلعة إلى نصر الله وتأييده
لست أدري ما أقول فقد عقد لساني الجلباب الكبير الذي ألبسته قصيدة أخيك، ولا أملك إلا أن أدعو لك بالسعادة في الدارين
أخوك


رد مع اقتباس