رقد البكاء
بكاؤنا مازال مستيقض على جراح السنين ولا أظن أن النوم سيزوره في يوم ما
أي إبداع أبا فهد
حروفك يكسوها الألم ، وتصاميمك ملئها الجراح ، وكلماتك ترتدي ثوب الدموع
رائع أنت حيث وجدت وتواجدت
فلك كل أنواع الزهور تزين أيامك ولياليك