ياليتك ترجع اكثر من غيابك وابتعادك لين| تكون اقرب من ابعد دمعة ٍ تهرب من الأجفـان
على ميعادنا وقـّع فراش وطار عصفورين|. . وانا قلبي “غصن”ماله ثمر في شجـْرة الحرمان
نواياي الطباشير ان تفتت فال وهم تخمين
ونواياك الكحل لاصرت اشوف اني بقايا انسان
ياليتك ترجع اكثر من غيابك وابتعادك لين| تكون اقرب من ابعد دمعة ٍ تهرب من الأجفـان
على ميعادنا وقـّع فراش وطار عصفورين|. . وانا قلبي “غصن”ماله ثمر في شجـْرة الحرمان
نواياي الطباشير ان تفتت فال وهم تخمين
ونواياك الكحل لاصرت اشوف اني بقايا انسان
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة