بعض البشر / يحسبون إن المشاعر
تسلية ولعبة ورق !
بعض البشر / يحسبون إن المشاعر
تسلية ولعبة ورق !
مآعليك ان طحت يآ حظي ,ملآم
وإن بغيت ألوم !
قل لي : من ألوم ؟
ضآقت الدنيآ ..
ولآ عندي كلآم /
يآهي صعبه .. ضيقة الشخص { الكتوم ~
يابـوي ليتـك حـيّ وتشـوف حـالـي
وتشوف وش هو صار مـن بعـد فرقـاك
صار الوطن بعـدك مـن النـاس خالـي
صار... ( الوطن غربه ) بعـد مافقدنـاك
يابـوي أنـا بعـدّك سهـيـر الليـالـي
مقهور مـن دنيّـاي منّـا.... ومنّـاك !
حدتنـي الدنـيـا وأنــا راس مـالـي
إني ... عزيز النفس . مثلـك وشـرواك
مافيـه شـيٍ فـي حيـاتـي صفـالـي
حتى . الورود . إن جيتها صارت أشـواك
أطـيـح واحمـولـي علـيّـه إثقـالـي
وأتخيلـك مديـت لـي كـف , يمـنـاك
بعـدّك ولامـره تـرى إرتــاح بـالـي
أصفّـق علـى كفـي نـدم وآتـحـراك
مـن ضيقتـي ياكّـم أصّـدق خيـالـي
وأقـوم أدوّر عنّـك وآقـول ب الـقـاك
أضيـع بالعـالـم وهـمـي سـؤالـي ؟
هو أنت ؟ وينك ؟ ليه ماعـاد شفنـاك ؟
أدري لـو إنـك حـي يـاعـز غـالـي
يمديك.. تفزع قبل.. ماجيـك وانخـاك !!
ويـلاه , ياحـالـي ومـاهـو جـرالـي
ويـلاه , ياقلـبٍ تعـذب فـي طـريـاك
ويـلاه , يابـويّـه مــن اول وتـالـي
لا...... والله.. أول.. كان.. ينجيني إدعاك
واليـوم مـن بعـدك وش اللـي بقالـي
غير إنـي أدعـي ربـي يغفـر خطايـاك
يالله حطّـه وســط مـنـزال عـالـي
فـي جنـة الفـردوس يـارب الافــلاك
واغفـر ذنـوبـه ياعـزيـز الجـلالـي
وشرح لي صدرٍ ضاق من جّـور دنيـاك
من آلصع`ـب أن تمثل آلقوﮪ و آلصلآبـﮪ ....
و أنت في قمـﮪ آلضع`ـف
*
*
من آلصع`ـب أنت ت ڪون آلقلب الح`ـنون لل ڪل..
و لآ يوجد من يح`ـن علي ڪ*
يااااااارب
لماذا الإنسان الذي امتلكت الطيبة قلبه لا يعيش ..!!
وإذا عاش يعيش على الهامش
لماذا حُكم عليه ان يمسح دمعة اليتيم ..!!
بينما هو يتيم يغرق في بحر دموعه ولا يجد من يمسحها ..!!
لماذا حُكم عليه ان يُسمع كلمات الحب والحنان ..!!
بينما هو لا يسمعها ..!!
لماذا حُكم عليه ان يشفي قلب المجروح ..!!
بينما يحمل بداخله قلب الطيب المجروح ..!!
نحن لم نجعل امام هذا القلب سوى خيارين ..
إما ان يرضى يعيش مهمشا وذنبه طيبة قلبه ..
وإما ان يعيش اسدا في غابة شعارها |[ انا ]| ..
وهذا ما لا يرضاه هذا القلب ..
لأن الطيبة التي يحملها هي مصدر سعادته
هذا إن وجدت سعاده بحياته ...
أشتقتُ لِ أشخاص " إحتضنهم الترآب "
![]()
ألذيّ يبكي في أوقآتٍ غير متوقعههَ ،
هُو إنسآنٌ يشعُر .. بِ الألممَ
فَ آبحثْ فيّ أعُمآقه ،
رُبمآ وضعتَ يدكْ على الجرح .. وجعلَته يصرخ
-
............... وُألذيّ يضحكَ في المْواقِف الجدّيهُ ’
لآَ تستفزَّ برُودهْ !
فُ أعلم أنه خآبَ أملُه .. في الكثيير ،
و لم يعدُ يفرِّق بيْن ألصدق والكذب !
-
وٌ ألذيّ يُتقن اخفآءءَ أحآسيِسهُ ب إبتسآمَه ،
فَ هو شخصٌ .. | يحملُ من الكلآمِ
.. مآَلم يستْوعِبهُ أحدُ غيره
ألمْ وَ حسّـرهْـ ..
عِندمّا تُهديْ لهمْ / ثقتكْـ البيضاْء وَ صِدقَكْـ ..
وَ كلْ ماتملكْـ لـ/ إسعادهَمْ ..
تُضحيْ مِنْ أجلِهَمْ ..
وَ تتألمْ لـ / إرضائِهُمْ ..
وَ بالأخيرْ تكوِنْ فيْ قائمـهـ ..
أغبياءْ / مَعْ مرتبهـ الشرفْ فيْ لوحَآتِهُمْ .. !!
لي ضلوع أوقات تصبح من حطب
والعيون أحيان ماتبكي.. تنوح
ضقت في كل الوسيعة والرحب
ما التفت الا وقدامي صروح
هذا حالي للفرح ابغى سبب
وين ماوديت همي مايروح
تعبـــــانة
مضايقــــــة حدي
بحور الشوق في صدري تنادي أغلا أنسان
ملكني دون ما يدري وصرت بغيبته ولهــــان
إلى جند الخلد يا تاج راســـــــي
عندمآ نشعر بأننا نحتاج للجميع
لآ نجدهم !
كما الأشياء عندمآ نريدها في الوقت
المنآسب تختفي !
عندمآ يجرحُنا شخص غآلي
نختنق بالعبرة !
فَ نصمت ونمضي مغآدرين المكآآن :\!
غربآء نحن البشر ,
نتشآبه في مشاعرنا .. ولا نفهم بعضنآ !
نحزن فَ نكبت آلآمنا .. !
نفرح فلآ نظهر شعورنا .. !
نبكي فَ نخفي دموعنآ !!
ولا نفهم بعضنا .. رغم تشابهُنا ؟
لبست ثوب الرجى والناس قد رقدوا .... وقمت أشكو إلى مولاي ما أجدُ
وقلت يا عدتي في كل نائبة .... ومن عليه لكشف الضر أعتمدُ
أشكو إليك أمورا أنت تعلمها .... مالي على حملها صبرٌ ولا جلدُ
وقد مددت يدي بالذل معترفا .... إليك يا خير من مُدت إليه يدُ
فلا تردنها يا رب خائبة .... فبحر جودك يروي كل من يردُ
ها انا اليوم
تلك الفتاة المتعبه ..
اعود لأفتح باب اهاتي التي هجرتها
منذ اشهر ..
فرأيت ما لم اتوقع رؤيته ..
عندها ادركت انني افقت ذكريات تعطشت لكي اذكرها ..!!
استنجدت ذكرياتي المخطوطة عليها
بصرخه ..
اثارت ما كان مكنون في نفسي..
وبدأت اتعطش لانزف ما بي من مشاعر ...!!
فقد عدت الى ذكرياتي من جديد
والى ذلك الباب الذي حفر فيه حنانه و خوفه و عطفه
فتذكرت لحظاتي من بعده كيف أصبحت...!!
وايامي البطيئه كيف ستمر...!!
آآآآة يأبوي بنتك بدنيتها حيل تعبانه
لا تحسبوو رقصي بينكم طربا |!؟..
فالطير يرقص .. مذبوحا من .. الالم |!؟
مُؤلمٍ انْ تبكِي خَلف الشًاشـہّ
وٍ بنفسْ اللحظَـہ تُرددِ حَرف الهًاءْ عَلىِ الكُيبورٍد
لٍتمثلْ الضِحكـہٌ !