حقا لا نملك إلا أن نسبح الله العظيم ونقول:
(رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ
فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ)

فسبحان الله نجد دائما أن القرآن الكريم والسنة النبوية يخاطبا الأنسان بما يواكب عصره
فالذي أعجز الإنسان في ذلك العصر الجاهلي هو نفسه الذي أعجزه في عصر التطورات
والإختراعات التي لم يكن للعقل البشري آن ذاك أن يدركها..
وفي كل شيء له آية *** تدل على أنه واحد

بارك الله فيك ياغالية ووفقك لما يحبه ويرضاه..