نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


أصبحت ” لـآ أحآسب أحداً مطلقاً ” .. !
فَـ كَلَ شَخصِ أعلمـُ بِـ نَفسِه / وَبمـآ فعلَ ،
وَكَلَ شَخصِ يُدركُ فِيَ قرآرة نَفسِه إنْ كَـآن [ مُخطئاً | أمـْ لـآ ]
وَفيَ مَنهجيَ ذلكَ يكَفِيَ .. ~