العناد فنٌ متقن
واللبيب من تخطاه بفجوة إلى التعقل إن لم يكن العقل

العيب في التسرع وعدم ضبط النفس
ومن أمتلك هذه الصفة في زمننا رموه بضعف الشخصية
مما يأجج النار ويضرم الدرجات المرتفعة للعناد
يبقى الضابظ في التجارب
التعقل وتجاوز الموقف بتلك الفجوة .

بوركتِ أم ذكرى .


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي