رحمك الله يا جدتي

عندنا مثل شعبي يقول : ما أغلى من الابن إلا ابن الإبن
الجدة يحبها الأطفال أكثر من أبويهم وهي كذلك
هناك رابط وجداني كبير بين الطرفين الطفل وجدته
هي أكثر من يستمع له ويحادثه ويحكي له الحكايات الشيقة
تتمنى هذه الجدة أن تكون ملاصقة لحفيدتها متابعة لها في مدرستها وفي كل مكان

وبهذه الخطوة التي قامت بها وزارة التربية والتعليم
بتذكر الجدة وارتباطها بالأطفال وتكريمها بناء على ذلك
أقدمت على بادرة رائعة ومميزة ومحببة لدى الطرفين

فعلا كم هو بهيج هذا الموقف ، وكل طفلة تقود جدتها لتريها مدرستها
وتطلعها على فصلها وتعرفها على زميلاتها وجداتهن أيضا .

شكرا لمن فكر في هذه البادرة
وشكرا لمن نفذ وأتقن التنفيذ
وشكرا لك يا أبو عادل على موافاتنا بهذا التقرير المميز