اتفاقية بين مركز الملك عبد الله العالمي للأبحاث الطبية وجامعة كاوست

[جنوبية 22]

	د. القناوي يوقع عقد اتفاقية تعاون بين مركز الملك عبد الله العالمي للأبحاث الطبية وجامعة كاوست د. القناوي و د. ستيفان خلال توقيع الاتفاقية الرياض – محمد الحيدر وقع المدير التنفيذي للشؤون الصحية بالحرس الوطني، مدير الجامعة الدكتور بندر القناوي أمس عقد اتفاقية تعاون بين مركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية "كاوست" التي مثلها وكيل جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية للشؤون الاكاديمية البروفسور ستيفان كاستيكاس وذلك بحضور المدير التنفيذي لمركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية الدكتور محمد الجمعة . تأتي هذه الاتفاقية في إطار تبادل المعارف والأفكار بين الطرفين حيث يتقاسم مركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية هدفا مشتركا في السعي إلى تحقيق النهضة العلمية والتكنولوجية بالمملكة من خلال إبرام مثل هذه الاتفاقيات التي تهدف إلى كسب ثقة المجتمع وتحمل المسؤولية المناطة بالمؤسسات والجامعات العلمية والبحثية تجاهه، الأمر الذي يعكس رؤية خادم الحرمين الشريفين في الرقي بالمجال العلمي والبحثي. ونصت هذه الاتفاقية على دراسة سبل التنمية من خلال التعاون المشترك وتبادل الأفكار والمعارف وتعزيز التعاون بين الطرفين في المجالات ذات الاهتمام المشترك من خلال تبادل الخبرات بما يحقق المنفعة للطرفين، والاستفادة من المرافق الأساسية والبشرية في كل من جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية ومركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية، بالإضافة إلى إبراز البحوث الطبية الحيوية على الصعيد الدولي، والحفاظ على سرية المعلومات وحقوق الملكية الفكرية والنشر

هدفا مشتركا في السعي إلى تحقيق النهضة العلمية والتكنولوجية بالمملكة من خلال إبرام مثل هذه الاتفاقيات التي تهدف إلى كسب ثقة المجتمع وتحمل المسؤولية المناطة بالمؤسسات والجامعات العلمية والبحثية تجاهه،

مع تطور العلوم وظهور التقنيات المعاصرة اصبحنا في حاجة ماسة لمواكبة
هذا التطور المذهل والاستفادة من كل التقنيات والبحوث العلمية ولعل في
هذه الاتفاقية ما يساعد ويعمل على تحقيق هذا الهدف المهم والمنشود
ولكن من المهم ايضا التركيز على مخرجات التعليم كما وكيفا .

تحياتي وتقديري جنوبية 22

[جنوبية 22]

هدفا مشتركا في السعي إلى تحقيق النهضة العلمية والتكنولوجية بالمملكة من خلال إبرام مثل هذه الاتفاقيات التي تهدف إلى كسب ثقة المجتمع وتحمل المسؤولية المناطة بالمؤسسات والجامعات العلمية والبحثية تجاهه،

مع تطور العلوم وظهور التقنيات المعاصرة اصبحنا في حاجة ماسة لمواكبة
هذا التطور المذهل والاستفادة من كل التقنيات والبحوث العلمية ولعل في
هذه الاتفاقية ما يساعد ويعمل على تحقيق هذا الهدف المهم والمنشود
ولكن من المهم ايضا التركيز على مخرجات التعليم كما وكيفا .

تحياتي وتقديري جنوبية 22

اتفاقية قوية وتعاون مشترك نسال الله
ان يحقق ما رسمته الجامعة ومركز الابحاث ولكن
ما اتمناه من وطني الغالي ومن مؤسساتنا التعليمية
والتعليمية الطبية والهندسية خصوصا
هو الاهتمام الكبير والكبير جدا جدا
بمراكز الابحاث العلمية العالمية كهذا المركز
ليتسنى للباحثين العمل ببيئة مناسبة وخصبة
وان يتم دعمها وتمويلها بسخاء كبير جدا واعتمادها بقوة فما نشاهده اليوم
رغم كل التصريحات بكل اسف لايواكب مانتطلع اليه
ولايساعدنا على البحث في بيئة مناسبة ولايخدم الابحاث الكبيرة ابدا
ولاتمولها مراكز الابحاث خصوصا بالجامعات ..كما في الخارج ..
أ/ الشفق اهلا بيك وبمرورك الكريم وردك الاكرم
جل الشكر والتقدير
ودمت بخير