لا أدري هل يستغفل الناس أم هم غافلون !
أحس أننا مازلنا نراوح فنقدم رجلاً ونؤخر أخرى
أترانا سننكفئ ونعود كما كنا ؟!
كومة من التراب تفاجئك في طريق الحزام من جهة الجنوب تجعل الحليم حيراناً وتذكر بطرق مدينة موانزا
التنزانية الترابية التي إذا مررت بها لا بد لك من رباطة جأش .
أنقذوا المتبقي من سياراتنا و طرقنا فالحالة مزرية والعين ترى والأذن تسمع والمسؤل غافل
ولا حول ولاقوة إلا بالله