لماذا تحطم ..
ما قد [ بنينا ] ؟!
و تهجر دنيا إليها
انتمينا ..!
أمات الرجاء لديك [ حبيبي ] .. ؟!
لتعلن للناس أنّا انتهينا !!
تمهل ..
و قبل فوات الأوان .. !
و عد للبداية .. [ حيث التقينا ] .
و قل لي ..
أنبكي على ما أضعنا ؟!
لإن كان يجدي البكاء ..
بكينا .. !
تعال لنبدأ .. عهداً جديداً ..
و قل : " يا رجاء أتينا أتينا "
طويل ..
و صعب .. طريق الحياة ..
و هل غير هذا الطريق ..
لدينا ؟!
اضحك ودايم بسمتي تسكن شفاي
ومن شاف حالي قال محدن مثيله
وانا بجوفي هم والنار بحشاي
والجرح ينزف والليالي طويله !
..
تعودت اني ما اتكلم اذا زاد الالم فيني
ولكني بديت اتعب من اسكوتي ولا تدري
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
يالي غيابك طال وبحقي اخطيت
هذا شهر وما أشوف للوصل نية
شفاه مترنمة
تجيد العزف على أي وتر باحترافية مفرطة
تسلب الألباب حين تكون فقط ,,,, في أهبة الاستعداد
ينتظر الكون اقتراب تمتماتها المثيرة
وتعبث تحرفا بأوتار ممتدة بين القلب .... والقلوب
فيحتضن الإبهام وتر الموازنة
أثير من الأعماق يربط بين نبراته الساحرة ,,,وأصداء الأوتار
فيطلق في المسامع موالات الجنون
فيثقل جمالها الأقدام أن تتراقص
ولكنها تجيد الإهتزاز كما هي
فالتثمت بلثامها المعطر
ليكون مسمعها ,,,, متنفس لها
لمجرد ,,,, شفاه تترنم
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
ما أظن الصبح .. يدري بالليالي
وماأظن الليل يعنيه الصباح
و ما أظن في يوم قد زارك خيالي
وما أظنك حاسبٍ عمري اللى راح
ياقديم الظلم ما فارقت بالي
ومافي بالك لي سوى هم وجراح
لو همومي تسعدك .. زد لا تبالي
ولو معي اخطيت اطلبك السماح
تبعد دروبك اذا اقبل وصالي
ولجلك دروبي يضيقبها البراح
رغم بعد البعد جرحك هو ظلالي
كنك الرامي وفرقاك الرماح
يالغرام السجن والسجّان غالي
والسجين يخاف إطلاق السراح
لو هو في الأوراق قدر الغصن عالي
بتاخذ الاوراق اقدار الرياح
للكسر غصنك وانا يمضيبي حالي
ولضمى اوراقي خلق ربي قراح
بسبقك للصبح مليت الليالي
واتركك في ليل ناسيه الصباح.....
ياقديم الظلم ما فارقت بالي
ومافي بالك لي سوى هم وجراح
لو همومي تسعدك .. زد لا تبالي
ولو معي اخطيت اطلبك السماح
جميــــــــــــــلة يابو وحيد
باختصآآآآآآآآآآر ...
ما اقدر على لحظة
ألم صعب الفراق
باختصآآآآآآآآآآآر ...
عيني تبوح بحالتي
لين صدري ضاق
لو بعدت ابعد من حدود النظر
لو خيالك ما غفى بروحي وسهر
الدقيقه تمر ألقاها عمر
ما ينتظر .............
باختصآآآآآآآآآآآر...
ويني انا ووين الانتظار
***
ساري يا غرام لاول نهاري
ساري والكلام فوق انتظاري
آه يا احساس في عيوني ربيت
وآنا من هالناس إذا حبيت شقيت
وآنا من هالناس من حبي وش لقيت
الدقيقه تمر ألقاها عمر
ماآآآآآآآآ ينتظر
باختصار ويني أنا
ووين الانتظار
اللهم ارحم موتى المسلمين واغفر ذنوبهم
آه يا احساس في عيوني ربيت
وآنا من( هالناس) إذا حبيت شقيت
لاحدتك الأقدار .. عن شيء تبغيه
ماكل من يحلم .. بحاجه قدرها
صدري من الضيقات .. مافيه يكفيه
دام الصدور قبور .. صدري قبرها !
.
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
الصدر ضاق وحاير الدمع دفـاق
دمع تكبه عين مشتـاق وولهان
كنّا نصحّي بعْضِنا ... لا غفى [ الجرح ]
وصرنا نصحّي الجرح .. \ ونْروح نغفى .!
خذني على جفنٍ من الشوق [ غارق
لا للندم نظره / . . ولا للعتب صوت
لا بد ما نفقد بعض [ وانتفارق
اما من الايام / . . والا من الموت .! (w)
كثر ماأخسْر كل شيّ
.......... كثر ماأنسى اني ربحت
الحزن :هو الدمعه:هيّ
............ لاتعتذر لي لو سمحت
أطلع من الخفـّـاق زيّ
........ ذرة صخر من فعـْل نحت
لي حق.. لك حق ٍ عليّ
.......إذا جرحـت ولا انجرحت!
هاذي يدك ..هاذي يديّ
..صح لي..وانا لاصحت ، صحت!
بـ اراودك لحظه ، وعيّ!
...... ولو ماتعبت ، (متى) استرحت!
( يا شيخ ).. حتى (في يديّ
......... بيّن غيابك) ليه رحت؟!
دوّرت فـ وجيـه آهليّ
....... ضحكة .. وناديتك و
طــ
حـ
ت
!!!
!!
!
طيفه يساورني وبالخير حلياه
مثل الزلال العذب صافي كلامه
وصفه عجيب وتعجب النفس لقياه
فيها البشاشة دائما والإبتسامة
سلطان مات ومات من قبله معمر
محدن بهالدنيا معمر وسلطان
أحتاج ل احساس اليتيم الشارد
...................... لحدٍ قرب منه وقام وضمّه
وأضفى عليه من الحنان الواجد
.....................حتى نسى من فرحته فقد أمّه!
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
تعال آحتاج آسولف لك
عن الآيآم وآشكيﮱ لك
وآفض غيم آلحزن
وآنثر حنين آلشوق بقبآلك
تعآل وحط في قلبيﮱ
هموم آلفرقآ و آشيلك
من بادي الوقت وهذا طبع الايـــامـي
عذبات الايام مـا تــــمـدي لــياليهــــــا
حلو الليالي تــــوارى مثل الاحلامــــي
مخطور عني عجاج الوقت يخفيهـــــــا
أسري مع الهاجس اللي ما بعد نامي
و أصوّر الماضي لنفسي و أسليـــهـا
أخالف العمر أراجع سالف أعوامي
و أنوخ ركاب فكري عند داعيهــــــا
تدفا على جال ضوّه بارد عظامــــــي
و الماء يسوق بـمعاليقي و يرويــها
إلى صفالك زمانك علّ يـا ظامـــــي
اشرب قبل لا يحوس الطين صافيها
الوقت لو زان لك يا صاح ما دامي
يا سرع ما تعترض دربك بلاويهـــا
حتى وليفك و لو هيّم بــــك هيامـي
سيّور الأيّام تجنـح بـه عواديهـــــا
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
