بَعْضٍ الْنَّصَائِحُ الْهَامَّةِ
- حَافِظٌ عَلَىَ أَذْكَارٍ الْصَّبَاحُ وَ الْمَسَاءِحَتَّىَ يَنْشَرِحُ صَدْرَكَ .
-اسْتَعِنْب ِاللَّهِ وَ ادْعُوْهُ عَسَىَ أَنْ يُوَفِّقَكَ .
- حَافِظٌ عَلَىَ رِضَا الْوَالِدَيْنِ عَسَىَ أَنْ تَحْظَىْ بِدُعَائِهُما .
- تَنَاوُلِ الْطَّعَامِ الْمُتَوَازِنُ خَاصَّةً مَا بِهِ فِيَتَامِيِناتّ .
- احْذَرِ الْخَطَأِ الْشَّائِعُ بِأَنَّ :-
" تَنَاوَلَ الْشَّايَ وَالْقَهْوَةُ يَزِيْدُ الْتَّرْكِيْزُ
وَ جُرِّبَ الْمَشْرُوْبَاتِ مِثْلَ الْكَرْكَدِيْه أَوْ الْقِرْفَةِ وَاليَنسَونَ
وَالْلَّبَنَ بِالسُحَلّبُ وَ الْعَصَائِرِ لِمَا لَهَا مِنْ فَوَائِدِ نَفْسِيَّةٌ وَصَحّيّةِ .
- ابْتَعَدَ تَمَاما عَنْ الْأَدْوِيَةِ الْمُنَشِّطَةِ :-
الَّتِيْ يَلْجَأُ إِلَيْهَا بَعْضُ الْطَّلَبَةِ !!! أَمَلَا فِيْ الْسَّهَرْ
فَهي تُؤَثِّرَ عَلَىَ الْجِهَازُالْعَصَبِيّ
وَ تُؤَدِّيَ إِلَىَ نَتِيْجَةٍ عَكْسِيَّةٍ وبَعْدَفَتْرَةٍ
تُصِيْبُ بِتَوَتُّرٍ شَدِيْدٍ ، فَلَا تَسْتَطِيْعُ اسْتِيْعَابِ مَعْلُوْمَةٌ .
لَيْلَةُ الامْتِحَانِ
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
-لَا تَشّغُلْ نَفْسَكَ بِمُذَاكَرَةِ الْمَادَّةِكُلّهَا،
وَلَكِنَّ يَكْفِيَكَ الْعَنَاوِيْنِ الْكَبِيْرَةُ وَالْصَّغِيْرَةُ
طَالَمَا ذَاكِرَتِهَا قَبْلَ ذَلِكَ حَتَّىَ يَسَعُك الْوَقْتِ .
-لَا تَسْهَرُ بَعْدَ الْسَّاعَةِ 12 مَسَاءً
حَتَّىَ لَا تُصَابَ بِالْصُّدَاعِ وَ عَدَمِ الْتَّرْكِيْزُ أَثْنَاءِ الامْتِحَانِ ،
وَ اغْتَسَلَ بِمَاءٍ دَافِئٍ قَبْلَ الْنَوْمِ حَتَّىَ تَتَعَمَّقَ فِيْ الْنَّوْمِ،
وَصَلِّ رَكْعَتَيْ حَاجَةً لِلّهِ قَبْلَ الْنَوْمِ .
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
يَوْمَ الامْتِحَانِ
-اسْتَيْقَظَ مُبَكِّرا وَ يُمْكِنُ الِاغْتِسَالِ أَيْضا لِتَجْدِيدِ النَّشَاطِ
- يُمْكِنُ اسْتِرْجَاعَ الْأَفْكَارِ الْرَّئِيْسِيَّةِ وَالْجُزْئِيَّةِ لِلْمَادَّةِ
فَلَه ُفَائِدَةَ لِاسْتِرْجَاعِ الْمَعْلُوْمَاتِ .
- أَفْطَرَ إِفْطَارا خَفِيَفا مَعَ كُوْبٍ لَبَنٍ .
- صَلِّ رَكْعَتَيْنِ قَبْلَ الْخُرُوْجِ لِلِامْتِحَان ِوَ ادْعُ الْلَّهَ فِيْهِمَا بِالتَّوْفِيْقِ
- أَحْسَنُ الْظَّنِّ بِالْلَّهِ وَ تَوَكَّلْ عَلَيْهِ ، وَ تَذْكُرُ أَنَّ :-
الْلَّه لَا يُضِيْعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلَا .
- اطْلُبِ مِنَ وَالْدِّيْكُ الْدُّعَاءِ .
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
- إِذَا شَعَرْتُ بِأَنَّهُ لَمْ يَبْقَ فِيْ ذِهْنِك َمَعْلُوْمَةٌ وَاحِدَةً
وَ أَنَّك َقَدْ نَسِيَتْ كُلّ شَيْءٍ فَهَذَا شُعُوْرٌ طَبِيْعِيٌّ
فَلَا تَجْعَلْ الْخَوْفِ يَتَمَكَّنُ مِنْكَ فَهَذَا شَيْءٌ مُسْتَحِيْلٌ
وَ إِحْسَاسِ وَهْمِيٌّ ؛ لِأَنَّ الْمَعْلُوْمَاتِ مُخْتَزَنَةٍ فِيْ الْرَّأْسِ
وَ سَيِتِمْ اسْتِدُعَاؤُهَا فِيْ أُيِ لَحْظَةٍ
وَ أَنْ الْجِسْمِ يُفْرِزُ هَرْمُونَاتْ خَاصَّةً
وَظِيْفَتِهَا زِيَادَةٌ الْتَّرْكِيْزُ عِنْدَ أَدَاء الامْتِحَانِ .
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
عِنْدَ جُلُوْسُكَ عَلَىَ الْكُرْسِيِ ّسَمِّ الْلَّهَ وَ قُلِ :-
" يَاحَيُّ يَا قَيُّوْمُ بِرَحْمَتِكَ أَسْتَغِيْثُ ".
- عِنْدَتَسَلُّمِ الْوَرَقَةِ أَلْقِ نَظْرَةً عَلَيْهَا كُلِّهَا
وَ قَسِّمْ الْزَّمَنَ عَلَىَ الْأَسْئِلَةِ مَعَ تَرْكِ وَقْتٍ لِلْمُرَاجَعَةِ
وَ احْتِرَامٍ هَذَا الْتَّوْزِيعَ
عَلَىَ أَنْ لَا يَأْخُذُ وَقْتِ إِجَابَةٌ سُؤَالْ مِنْ وَقْتِ إِجَابَةٌسُؤَالٌ أُخَرَ .
-نَسَقٍ وَرَقَةٍ الْإِجَابَةَ وَ اجْعَلْ إِجَابَةٌكُلِّ سُؤَالٍ فِيْ بِدَايَةِ الْوَرَقَةِ .
- مُمْكِنْ أَنْ تَبْدَأَالْإِجَابَةِ بْأَسْهَلْ سُؤَالٍ لِتَرْتَاحَ نَفْسِياً .
- خُذْ نَفَسا طَوِيْلَا بَيْنَ الْحِيْنِ وَ الْآَخِرِ لِاسْتِدْعَاءِ الْمَعْلُوْمَاتِ .
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
- إِذَا صَعُبَ عَلَيْكَ شَيْءٌ أَثْنَاءِ الامْتِحَانِ قُلْ :
" لَاإِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّيَ كُنْتُ مِنَ الْظَّالِمِيْنَ "
" الْلَّهُمَّ رَحْمَتَكَ أَرْجُوْ فَلَا تَكِلْنِي ْإِلَىَ نَفْسِيْ طَرْفَةَعَيْنٍ
وَ أَصْلِحْ لِيَ شَأْنِيْ كُلَّهُ ".
إِذَا نَسِيَتَ شَيْئا فَقُلْ :-
" رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنَّ نَّسِيْنَا أَوْ أَخْطَأْنَا "
" الْلَّهُمَّ رَادَّ الْضَّالَةِ وَهَادِيَ الْضَّالَّة ِأَرَدَّدُ عَلِيَّ ضَالَّتِيْ
بِقُدْرَتِكَ وَسُلْطَانِكَ فَإِنَّهَا مِنْ عَطَائِكَ وَ مِنْ فَضْلِكَ " .
إِذَاشَعَرْتُ بِقَلَقٍ أَثْنَاءِ الامْتِحَانِ فَقُلْ :
" رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوْبَنَا بَعْدَ إِذْهَدَيْتَنَا
وَهَبْ لَنَا مِنْ لَّدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ ".
عِنْدَ الِانْتِهَاءِ مِنَ الِامْتِحَانِ
رَاجِعٌ الْوَرَقَةِكُلَّهَا وَ قُلْ :
" الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِيْ بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الْصَّالِحَاتُ،
سُبْحَانَكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ
وَسَلَامٌ عَلَىَ الْمُرْسَلِيْنَ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ " .
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
- إِيَّاكَ وَالْغِشِ ّسَوَاءٌ كُنْتُ فِيْهِ مُفِيْدا أَوْمُسْتَفِيْدا؛
فَإِنَّهُ مِنْ سِمَاتِ الْفَاشِلَيْنِ .
وَ الْرَّسُوْلِ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ حَذَّرَنَا مِنْهُ فَقَالَ : -
" مَنْ غَشَّنَا فَلَيْسَ مِنَّا ".
بَعْدَ الانْتِهَاءِ مِنْ أَدَاءِ الامْتِحَانِ لَا تَشّغُلْ نَفْسَكَ بِصِحَّةِ الْإِجَابَةِ ،
وَ لَكِنْ احْمَدِ الْلَّهَ عَلَ ىَتَسْدِيْدِهِ إِيَّاكَ ، وَ احْمَدُهُ عَلَىَ كُلِّ حَالٍ ،
وَاجْعَلْ هَدَفَكَ هُوَ الاسْتِعْدَادِ لِامْتِحَانِ الْمَادَّةِ الْتَّالِيَةِ،
وَخُذْ فَتْرَةِ رَاحَةٍ أَوْ اسْتِرْخَاءٌ
لِتَسْتَعِدَّ بَعْدَهَا لِلْمَادَّةِ الَّتِيْ بِصَدَدِها الامْتِحَانِ.
- بَعْدَ الانْتِهَاءِ مِن ْالامْتِحَانَاتِ
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
ادْعُ الْلَّهَ أَنْ يُوَفِّقَكَ فِيْ امْتِحَانِ الْآَخِرَةِ .
نَسْأَلُ الْلَّهَ الْقَدِيْرُ أَنْ يُوَفِّقَنَا وَأَبْنَاءَنَا واهلنا
فِيْ امْتِحَانِ الْدُّنْيَا وَ الآَخِرَةِ .
الْلَّهُمَّ آَمِيْنَ .
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
ونَسْأَلُ الْلَّهَ سُبْحَانَهُ وَ تَعَالَىْ
الْتَّوْفِيْقُ وَ الْسِّدَادُ لِجَمِيْعِ الاخوة والاخوات
الْطَّلَبَةِ وَ الْطَّالِبَاتُ بمُنْتَدَيَاتِ صامطه الثقافية
وَ لِكُلِّ الْطَّلَبَةِ وَ الْطَّالِبَاتُ بِوطني الغالي وكل طالب علم .
الْلَّهُمَّ آَمِيْنَ..الهم آمين ..اللهم آمين .
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي