رجعته من رحلتي لطفولتي بالسلامه مع شوية بخوش
المهم أحكيلكن قصة المثل/
الكلاب تنبـــــح والقافلة تسيــــــــــر
في زمن وهمي من الأزمان
وعادني جاهله كان أبويه كل ما يعصب ويتحنوش على أخواني يهبلهن ب املكاعه ولا امسلك ولا امحدله ولا املي
أقلها امخوزرانه
أحيان يربطهن في امدعامه حق امقبل
تأديــــــــــــــــــــب
أحيان يهربون من امبيت عشان ما يتقفطون وتوقعوا فيان يبيتون
في امخزان حق امويا(حق القرية)
المهم
في يوم صحينا على صعايق بويه وخصمته
ماهو ماهو ماهو
مالك مالك مالك
روحي تشبحي عيالك ماهو كاتبين في امجدار
على جدار بيتنا الموقر كتب أحد أخوتي المشاغبين المطرودين أو الهاربين من البيت
((الكلاب تنبح والقافلة تسير))
رحته صلاة الظهر أتشبح الا وذيه الكلام مكتوب بالخط العريض الأسود
ومالي عادني جاهله ومأدري ماهو وما معايه علم
جلسته أتفكر لمه بويه معصب من ذيه الكلام
وبعد صلاة العصر رجعته شأقراه الا وما عاد حاجه
اشترى الوالد بويا وطلسها
بعد ما كبرن منفوحه فهمن المقصود
والله خواني مثقفين من زمان
كيف امحكايه عجبنكن
![]()