عشت في أبها وخميس مشيط
ما يقارب ثنتي عشرة سنة
لم أجد من أهلها
إلا كل كرم ومحبة وود وشهامة ...
وأفتخر بمعارف لي هناك
أعتبر صحبتهم كالذهب الخالص
وما زلت على تواصل معهم
بل كنت على زيارة لبعضهم أمس الأربعاء...
وإذا كان ترحيبنا بعسيرية
قد وصل لثلاث صفحات
فهذا بعض مايمكن رده
لأهل عسير كافة
الذين يتميزون بكرم الضيافة....
عسيرية
يحتفل المكان ويخضرُّ الزمان بحضورك
ولي قصيدة بعنوان عسيرية
أخشى أن أبوح بها فألقى ما لقيه أبوزهير...تهديد:
ولكن سأحتفظ بها ذكرى لأحبتي الذين هناك
أهلا بك عصفورة محلقة في أجواء صامطة...