•• وباسم كل فرد في هذه الجريدة الراقية إن شاء الله تعالى في أهدافها وسياساتها ومنهجية العمل فيها..
فإنني أكرر الاعتذار ليس لأبناء جازان ومنطقة جازان الأوفياء فحسب..
وإنما لقيادة هذه البلاد التي عبرت عن رفضها لما حدث وإنكاره ووجهت بمعالجته بصورة جذرية وحازمة
لأن الدولة وعلى أرفع مستويات القرار فيها..
وقفت بقوة ضد هذا المساس بأهل المنطقة..


يكفينا شرفاً هذه الوقفة الغير مستغربة من قيادتنا الحكيمة ,,
جازان وكل جازان فداء للوطن ..
شكرا دكتور هاشم عبده هاشم
يعطيك العافية أخي abo nawaf