أولا :شكرا لقيادتنا الرشيده على حفاظها على اللحمه الوطنيه.
ثانيا: الشكرموصول لجريدة عكاظ وأخص الدكتور هاشم والدكتور أيمن حبيب.
ثالثا: بدون أدنى شك وعلى حسبتي القاصره :مليون نسخه ×2×30= 60 مليون ريال شهريا
طارت على عكاظ بسبب المقاطعه الجازانيه وهذا مؤشر خطير قد يؤدي الى قفل عكاظ.
رابعا: على ضوء هذا الإعتذار يا صحيفتنا الموقره حان الآن مقاضاتك لتعويض أهالي جازان
عن غلطتك الفضيعه - نعم هذا زمن المقاضاة القانونيه وديوان المظالم خير منصف للمظلومين.
خامسا: حان الآن مقاضاة الدكتور المزعوم , هذا إن كان شخصا يحمل هذا الإسم , وما أظنه
إلا شخصيه وهميه فبركتها عكاظ لزيادة مبيعاتها على حساب الإنسان الجازاني.
لن نرضَ يا دكتور هاشم بمقالك الإنشائي ولن تمرر على مثقفي وحكماء , ومسئولي المنطقه ألاعيبك
لتنجو الجريده المحترمه من العقاب. , ومن الملاحقه القانونيه والتشهير بها على مستوى العالم
بكل ما أوتينا من قوة لنرهب أعداء جازان من المرتزقه الذين اتخذوا من أهالي جازان سخرية.
هذا علمي وسلامتك يا دكتور
المستشار القانوني ( أبوعلي)